القصص الشعبية اي ان كانت بلدها مليانة بالحكم و الاساطير و بعض من الخرافات و لكل
بلد تراثها الخاص فيها التي تاخذ منة المواعظ و العبر و من هذة الروايات القصة الشعبيه
العمانية التي تبين لنا نهاية الطمع و التطلع لما فيد غيرنا و هي قصة البنت و البديحه
والبديحة بالعماني يعني السمكة يحكي ان فيوم ما كان يعيش صياد فقير فاحدى
القري و كان متزوج من سيدة رائعة و لكن يشاء القدر ان تموت و تترك له طفلة صغيره
ولكن الاب لايستطيع رعاية الصغيرة فيري ان اروع حل ان يتزوج من امراة تربي ابنته
وترعي شئون المنزل و لكن تلك المراة التي اختارها كانت سيئة الطباع و كانت تجبر
الطفل علي اداء مهام البيت و لكن فيوم من الايام اصطاد الاب ست سمكات و فى
وقت الطبخ و جدت الفتاة احدي السمكات لاتزال علي قيد الحياة و تكلمت اليها و قالت
اتركني فالبحر و انفذ لكي ما تريدي و بالفعل القت الفتاة السمكة فالبحر و عندما
علمت زوجة الاب حرمت الفتاة من الغداء و العشاء عقابا لها و ذهبت الفتاة الي البحر
لتشكو الي السمكة التي اعدت للفتاة ما ئدة كبار و فيوم من الايام اعجب بالفتاة احد
الشباب الاثرياء و لكن زوجة الاب طمعت بالعريس لابنتها فاطعمت الفتاة باكل يجعلها
لاتتحكم فالتبرز و يصيبها الاسهال و علمت الفتاة بالمخطط و ذهبت تشكو للسمكه
التي اعطت لها سحر يجعل برازها ذهب و تزوجت الفتاة من تلك الشاب و فاول ليله
من الزواج طلبت من العريس احضار حصيرة للتبرز عليها فظن انها مجنونة و لكن عندما
قضت حاجتها و جدة ذهب ففرح كثيرا و علم جميع الناس بذلك و ظنت مرات الاب ان
الاكل هو الاسباب =فذلك فاطعمت ابنتها من نفس الاكل و لكن كان الوضع مختلف
وتزوجت ابنتها و فاول ليلة للزواج طلب من زوجها احضار حصيرة للتبول عليها و لكن
حدث ما لايحمد عقباة و كان عقابها الطلاق و حسره امها عليها
قصه شعبيه عمانيه , حكاية من التراث العمانى
قصص شعبية عمانيه
- قصص شعبيه مكتوبه
- قصة عماني تقليدية
- قصص شعبيه
- قصص العبية
- حكاية من التراث العماني
- حكاية شعبية عمانية مكتوبة
- حكاية شعبية عمانية قصيرة
- حكايات شعبية مكتوبة
- حكايات تراثية عمانية
- التراث العماني