كل الطرق لا تؤدي الى روما , روايه حياتيه شهيره

كل الطرق لاتودي الي روما رواية شهيرة جدا جدا يحكي بها المولف عن المواقف التي نمر

 

بها فحياتنا اليومية من خصام و عناد و هجران و كيف ممكن للشخص ان يفكر فى

 

التسامح مع من اذاة و يحن لذكرياتهم الرائعة سويا بعدها ياتي كبرياء الشخص ليمنعه

 

وتالق كاتب تلك الرواية حيث تناول الحياة اليومية باللغة العربية و استطاع الكاتب

 

بمهارة و حرافية الفصل بين الشخصيات و تحدث بها كذلك عن الصراع فالنفس

 

البشرية بين الخير و الشر و وصف الكاتب الحياة بانها ليست بيضاء او سوداء و لكن لونها

 

رمادي و لكن العجيب فالمقال ليست الرواية بل كاتبها و هو الروائي الشهير محمد

 

طارق ابن مدينة الاسكندرية و ربما عاني حالة من الوحدة الشديدة انقلبت الي اكتئاب

 

وهو الذي دفعة الي الكتابة بدلا من ان يتكلم مع احد و لهذا كانت جميع كتاباتة و اقعية و من

 

ضمن اعماله  باريس لاتعرف الحب و رواية جرعة نيكوتين و كذلك او اشد قسوه

 

 

كل الطرق لا تؤدى الي روما , رواية حياتية شهيره

كل الطرق لا تودي الي روما







  • اقتباسات من روايه كل الطرق لاتودي الى روما
  • روايه كل الطرق لاتودي الى روما


كل الطرق لا تؤدي الى روما , روايه حياتيه شهيره