يتعرض الإنسان اثناء حياتة للكثير من الأزمات و الصعوبات التي ربما تضطرة للتعثر
والعوده الي الخلف و خساره بعض الأشياء الهامه فحياتة سواء كانت ازمه ما لية
أم ازمه نفسيه و أيا كان نوع الخساره فإنها تؤثر فحياة ذلك الإنسان
ويختلف جميع شخص عن الآخر من حيث رده الفعل و التعامل مع الازمة
فهنالك من يستسلم لها و يتركها تؤثر فحياتة بشده و ربما يصل الأمر الي تدمير حياته
وهنالك شخص احدث يلملم شتات نفسة سريعا و يجهز نفسة و عقلة و يشحذ عزيمته
لمواجهه تلك الازمه و يحاول تخطيها بأقل قدر يمكن من الخسائر
والفرق بين الشخصان هو اليقين فاليقين بالله و الإيمان بأن جميع ما يصيب الشخص المؤمن
هو خير و من عند الله هو الأساس الذي يعتمد علية الإنسان القوى فمواجهه الازمة
وايضا عدم الاستسلام للحزن و محاوله النهوض مره اخري و إصلاح جميع ما ممكن اصلاحه
وأيضا يجب ان يثق الإنسان فنفسة و فقدراتة و أن جميع شخص معرض للفشل
وأن الفشل فاى محاوله ليس نهايه الطريق بل ربما يصبح بدايه لطريق و حياة جديدة
طريقة التغلب علي الأزمات
كن كالذهب يدخل النار و يظهر احلى بلا شوائب
طريقة التغلب علي الأزمة