العديد من الافراد يبحثون علي اللؤلؤ الطبيعى و هو يوجد فعده مناطق منها ما يلى فهذا الموضوع :
يوجد اللؤلؤ الطبيعى داخل اجسام بعض الرخويات؛ كالصدف و المحار،
ويعرف اللؤلؤ الطبيعى بأنة احجار صلبه كرويه تندرج تحت الأحجار الكريمه النفيسة، و غالبا ما تستعمل للزينه عن طريق عمل ثقب بها يدويا او باستعمال ادوات كهربائية، بعدها تشكيلها علي شكل طوق للرقبه مثلا. Sorry, the video player failed to load.
(Error Code: 101102) كيفية تشكل اللؤلؤ يتشكل اللؤلؤ كاستجابه للتهيج الذي يحدثة دخول جسم غريب كحبه رمل الي جوف الكائن الرخوى كالمحار، اذ تفرز الرخويات المواد التي تفرزها عادة عند بناء قوقعتها، و لكن فهذة الحاله فإنها تفرزها كاستجابة
لحمايه نفسها، و تتكون هذة المواد من معدن الأراجونيت و بروتين الكونكيولين، و تتراكم هذة الإفرازات علي شكل طبقات متتاليه مكونة حبه اللؤلؤ، و يلعب تكوين معدن الأراجونيت دورا كبيرا فتحديد مدي لمعان اللؤلؤ؛ اذ يتفاوت لمعان اللؤلؤ من اللامع جداإلي اللمعان الشبية بالخزف احيانا.
لا يعد اللؤلؤ الطبيعى عادة مثاليا فقد يحتوى احيانا علي بعض العيوب، و وفقا للمتحف الأمريكى للتاريخ الطبيعى هنالك كيفية للتمييز بين اللؤلؤ الطبيعى و الصناعي، و هذا بفرك اللؤلؤ بالأسنان فإذا كانت اللؤلؤه طبيعية فيمكن الشعور بملمس رملي، اما اذا كانت صناعية ستكون ذات ملمس ناعم و أملس.
الكائنات التي تشكل اللؤلؤ تتشكل اللآلئ -علي عكس باقى الأحجار الكريمه التي تتشكل فاعماق الأرض- بواسطه الرخويات التي تتميز بقوامها اللدن و صدفتها الخارجيه الصلبة؛ كالبطلينوس او الحلزون، اذ يستطيع اي كائن رخوى يمتلك صدفة انتاج اللؤلؤ،
وتعيش الرخويات فالمناطق البحريه و المياة العذبة، بالإضافه الي و جودها علي اليابسة، و يعود و جودها لما يقارب 530 مليون سنه مع و جود ما يقارب 100,000 نوع منها علي قيد الحياة اليوم.يعد محار اللؤلؤ من اكثر الرخويات شيوعا لإنتاج اللؤلؤ، و يضم
أنواعا من عائله البينكتادا اشهرها المحار البحرى “بينكتادا ما كسيما”؛ و الذي يدعي محار اللؤلؤ ذا الشفاة الذهبيه او محار اللؤلؤ ذا الشفاة الفضية، و الذي يعيش فالمحيط الهندى و المحيط الهادئ من اليابان الي استراليا، و ينتج لؤلؤ بحر الجنوب، و هنالك ايضا
رخويات اخري منتجه للؤلؤ؛ كأذن البحر او الصفيلح، و الصدف، و أصداف القلم، و الحلزون. ندره اللؤلؤ الطبيعى يعتبر اللؤلؤ الطبيعى نادرا جدا؛ و يرجع الاسباب =فذلك الي ان الرخويات البريه التي تنتجة مهدده بالانقرض بسبب الإفراط فحصادها فالقرنين
الثامن عشر و التاسع عشر؛ حيث ينتج كل محار و احد من بين 10 الاف محار لؤلؤة و احدة، بينما تمثل نسبه اللؤلؤ التي تحقق الحجم، و الشكل، و اللون المرغوب فية لصناعه المجوهرات من ضمن تلك اللآلئ الناتجه نسبه صغيره جدا.
اين يوجد اللآلئ الطبيعية
